‪Google+‬‏

الحب والتسامح



العالم صار قرية واحدة وبالتاوصل بين الشعوب يجب أن يسود الحب والتسامح

بين جميع الأديان لا جشع لا كراهية ولا أنانية ونداء من القلب ليكون ذلك بيننا



ولكن النظام الأسدي لم يفهم ذلك يقتل الشعب كل يوم بدون رحمة إلى الله المشتكى



الأربعاء، 6 يوليو 2011

كل شي عن سوريا تجدها هنا( حلقات )




تقع محافظة ادلب شمال غرب سورية تمتد على مساحة 6100كم وعدد سكانها /1.5/ مليون نسمة تقريبا مناخها لطيف صيفا وشتاء تحيط بها الأشجار المثمرة التي يغلب عليها أشجار الزيتون بالإضافة إلى الكرز والتين لذلك سميت ادلب الخضراء وهذا أدى إلى ازدهار بعض الصناعات مثل صناعة عصر الزيتون وصناعة الصابون وصناعة الفخار والخزف بالإضافة إلى صناعة الزجاج موقعها الجغرافي هذا جعلها البوابة الشمالية لسورية على الأناضول وأوربا مما جعلها موطنا لأكبر الحضارات فهي تختزن ثلث أثار سورية التي تعود إلى الألف الرابع قبل الميلاد مرورا بمملكة ايبلا الحقب الحثية والآرامية والآشورية والرومانية والبيزنطية حتى العصور الإسلامية تلك الحقب التي تميزت بوجود عدد كبير من المدن المنسية المنتشرة في هذه المحافظة مما دفع وزارة السياحة لإقامة مهرجان المدن المنسية الذي أصبح تقليدا سنويا فيها وادلب مقسمة إلى خمسة مناطق إدارية هي ادلب –معرة النعمان –جسرالشغور – حارم ..... الخ



.................................................. .................................................. ....

مدينة ادلب : المنطقة الإدارية الأولى وهي مركز المحافظة تبعد عن مدينة حلب 59كم وعن دمشق العاصمة 322كم يزيد ارتفاعها عن 400 م فوق سطح البحر تتمتع بأجمل اللوحات الطبيعية وبالهواء العليل الحدائق الجميلة وشهدت تطورا في الخدمات السياحية مؤخرا فانتشرت فيها عدد من المطاعم والمقاصف وأقيم فيها فندق من الدرجة الممتازة ومركز للاستعلام السياحي . تشتهر بمساجدها المملوكية وحماماتها الشعبية ودورها العربية القديمة وهي تعود للقرن السادس عشر قبل الميلاد كالجامع الكبير ودار الفتح الأهلية ودار العياشي . ومن اشهر معالمها المتحف الوطني الذي يضم حصاد التنقيب في مواقعها الائرية وحسب تسلسلها الزمني بدءا من الألف الثالثة قبل الميلاد وحتى العصور الاسلاميةوخصص جناح للتقاليد الشعبية وقسم لحفظ جميع الألواح الفخارية والرقم المكتشف في المكتبة الملكية في مملكة ايبلا.



.................................................. .................................................. ...

مملكة ايبلا: تلك الحاضرة التي يحتضر ها تل مرديخ الذي يقع جنوب شرقي مدينة ادلب وعلى بعد 26 كم منها وهو اكبر تل أئري في سورية مساحته 56 هكتار وقد اعتبرت أهم المكتشفات الائرية في القرن العشرين حيث اكتشف فيها/ 16000/ رقم بدءا من الألف الرابع قبل الميلاد حتى بلغت أوج ازدهارها كأهم حاضرة سياسية وحضارية بين عامي /2400-2000/ ق.م فكانت سيدة التجارة بين الشرق والغرب . كشفت الدراسات والتقنيات في الموقع عن بقايا قصر ملني وسوق ومكتبة عامرة بالرقم الطينية .



.................................................. .................................................. ..


تل أفس : يقع شرقي مدينة ادلب على بعد 12كم منها يعود للألف الرابع قبل الميلاد.

.................................................. .................................................. ..

عرشين : تبعد عن مدينة ادلب 14كم تعود للفترة الرومانية والبيزنطية فيها بقايا فيلا بطابقين وبقايا كنيسة ذات طراز بازليكي.



.................................................. ..................................................

مدينة أريحا : وهي المنطقة الإدارية الثالثة تقع جنوب مدينة ادلب وعلى بعد 12كم منها على طريق عام حلب اللاذقية تعود للألف الثالثة قبل الميلاد وتضم العديد من المباني الأثرية أهمها الجامع الكبير والمدافن المحفورة في الصخر وخان القيصرية وثلاث حمامات قديمة يشرف عليها جبل الأربعين عروس مصايف الشمال يرتفع /840/ م عن سطح البحر يبعد عن المدينة 2 كم ويضم العديد من المطاعم والشقق السياحية التي يرتادها المصطافون واهم المواقع الأثرية التابعة لها.



.................................................. .................................................. .

البارة : تقع جنوب غرب ادلب على بعد 34 كم منها وهي قرية في جبل الزاوية تزخر بآثار تعود لعصور مختلفة كالبيوت الحجرية مثل دير سوباط ومعاصر الزيتون والخمور وثلاث كنائس بازليكية الشكل وأضرحة ضخمة يعلوها هرم رباعي حجري وليس بعيدا عنها يقوم حصن عربي يطلق عليه اسم قلعة أبي سفيان.



.................................................. .................................................

دللوزة : تقع جنوب ادلب وتبعد عنها 33 كم وهي موقع اثري يعود للفترة الرومانية وفيها كنيسة تعود للقرن الخامس الميلادي.
.................................................. .................................................

المغارة : تقع هذه القرية في جبل الزاوية تبعد عن مدينة ادلب27 كم تضم العديد من المدافن الأثرية القديمة أهمها المدفن الروماني الوثني الذي يعود لعام 246 ميلادية ومدفن آخر يعود للعام الميلادي وهما فريدان في شمال سورية.



.................................................. .................................................

سير جيلا : تقع جنوب غرب مدينة ادلب تبعد عنها 36 كم وعن البارة 3 كم تعود للقرنين السادس والسابع الميلاديين وتعتبر من أهم المدن الميتة في جبل الزاوية فيها قبور وكنيسة وحمام وتشتهر بفيلاتها ومعاصر الزيت .



.................................................. ................................................

رويحة : تبعد عن مدينة ادلب 28 كم تعود للفترة الرومانية – البيزنطية أهم أوابدها السوق وعمود بنت الوزير وكنيستان ذات طراز بازليكي احداهما تدعى بيزوس وهي اكبر كنيسة في جبل الزاوية.



.................................................. .................................................

فركيا : تبعد عن مدينة ادلب 29 كم ابتدأت فيها الحياة من القرن الأول الميلادي وامتدت إلى القرن السابع الميلادي أهم أثارها المباني الجنائزية والكنيسة تتبعها خربتان أثريتان هما كوكب وحندوتين وهناك مواقع أخرى مثل دير سنبل وبعودا.



.................................................. ................................................

مدينة معرة النعمان : وهي المنطقة الإدارية الثالثة في المحافظة تبعد عن مدينة ادلب 45 كم جنوبا تقوم فوق ثلاثة تلال أثرية من اشهر معالمها الجامع الكبير والمدرسة النورية وحمام التكية وخان اسعد باشا وخان مراد باشا الذي أصبح متحفا كما تفخر المعرة بوجود ضريح الشاعر والفيلسوف أبي العلاء المعري ضمن مركزها الثقافي , اما المتحف : وهو آبدة بحد ذاته يضم مجموعة من التماثيل والجرار وأبرزها ما يحتويه لوحت الفسيفساء الرائعة التي تعود للفترة الرومانية – البيزنطية.



.................................................. .................................................

دير شرقي – ديرسمعان – دير نقريتا : تقع على بعد 7 كم جنوب شرق معرة النعمان تضم مقام الخليفة عمر بن عبد العزيز العائد للعهد الأيوبي . إن كلمة (نقريتا ) هي : من السريانية وتعني (المسكن أو المدفن المنقور في الصخر) بني هذا الدير بتوجيه من القديس (مرقيانوس) الناسك القورشي إلى تلميذه (اغابيتس) فبنى ديرين الأول: قرب افاميا وسمي باسمه والثاني: في قرية نقريتا.



.................................................. ..............................................

جرادة : تقع على بعد 10 كم شمال معرة النعمان وشرق الرويحة ب 2 كم أهم أوابدها برج البلدة الذي يتكون من خمسة طوابق بارتفاع 15 م وكنيسة بازليكية متهدمة تعود للقرن الخامس الميلادي.



.................................................. ..............................................

شنشراح : تقع على بعد 13 كم غرب معرة النعمان تعود للفترة الرومانية البيزنطية – فيها 6 كنائس ومدافن مسيحية ومعصرة زيت تعود للقرن الرابع الميلادي وتقع على مقربة منها أثار ربيعة.



.................................................. ............................................

مدينة جسر الشغور : هي المنطقة الإدارية في الرابعة في المحافظة تبعد عن مدينة ادلب 48 كم تقع على ضفتي العاصي فيها بعض المباني التي تعود للعهد العثماني كحي القلعة والحمام والجامع الكبير تتميز بالجسر يين الذين يعودان إلى الحقبة الرومانية ومن اشهر الأماكن الأثرية والسياحية التي تتبع لها:

قلعة بكاس : تبعد عن جسر الشغور 10 كم وهي قلعة عربية أسلامية محاطة بخنادق طبيعية لمنع وصول القوات المحاربة شهدت عدة حروب أيام الصليبين.



.................................................. ..................................................

دركوش : تبعد عن مدينة جسر الشغور 28 كم شمالا يتدفق العاصي بين مساكنها الموزعة على ضفتيه فيها أثار الجسر الروماني على نهر العاصي والحمام التي جددت في عهد الملك الظاهر وخان الحريري ومغارة الحكم عدا الجامع القديم وطواحين الماء وبعض ينابيع المياه العذبة.



.................................................. ................................................

حمام الشيخ عيسى : تبعد عن مدينة جسر الشغور 30 كم شمالا سمي حماما نسبة إلى نبع المياه الكبريتية الساخنة فيه المفيدة لمعالجة العديد من الأمراض الجلدية والعصبية والعظمية ويعتبر منتجعا صحيا وسياحيا هاما.



.................................................. ................................................

القنية : مصيف يبعد عن جسر الشغور 17 كم شمالا وترتفع 400 م عن سطح البحر اكتشف فيها كنيسة أثرية ومغارة منحوتة.
اليعقوبية : تبعد عن القنية 1كم وترتفع عن سطح البحر 450 م 0فيها كنيسة سريانية.
الغسانية : تبعد عن جسر الشغور 10كم غربا ترتفع 800 م عن سطح البحر اكتشف فيها كنيسة بيزنطية قديمة ولوحة فسيفساء في احد منازلها.
.................................................. .................................................

مدينة حارم : وهي المنطقة الإدارية الخامسة لمحافظة ادلب تبعد عنها 50 كم شمالا تقع على السفح الشمالي لجبل الأعلى مشرفة على لواء اسكندر ون تشتهر ببساتينها وعيون الماء المتدفقة حتى سميت دمشق الصغرى تتوسطها قلعة أثرية ارتفاعها 47 م تعود إلى العصر البيزنطي احتلها الصليبيون وحررها وأعاد بناءها الملك غازي بن صلاح الدين الأيوبي تمتاز هذه المنطقة بأوابد أثرية كثيرة اشهرها :



.................................................. .................................................

قرق بيزة : تبعد عن مدينة ادلب 50 كم فيها كنيسة ومعاصر تعود إلى أواسط القرن الرابع الميلادي.



.................................................. ..................................................

قلب لوزة : تبعد عن مدينة ادلب 50 كم شمالا وهي كنيسة رائعة تعتبر لؤلؤة جبل الأعلى تمثل كنيسة الثالوث الاقد س تعود لأواخر القرن الخامس الميلادي 0تتالف من ثلاثة أروقة تمثل قصة العمارة السورية للعهد البيزنطي.



.................................................. .................................................

باقرحا : يعد معبد زوس بوموس أهم أوابدها الذي شيد عام 161 ميلادية ويحيط به سور متهدم باستثناء بابه الضخم بالإضافة إلى كنيستين بازليكيتين.



.................................................. .................................................. .

باعودا : تقع شمالي غربي باريشا على الطريق الرومانية ( إنطاكية- حلب ) يغلب على مبانيها الطابع التجاري.
.................................................. .................................................

سرمدا : تبعد عن مدينة ادلب 33 كم شمالا تعود للعصرين الروماني والبيزنطي فيها قلعة ومدافن وخرائب دير دانيال ومعبد منقور بالصخر وعمود سرمدا واحد من أربعة أعمدة ارتفاع كل منها 16 م بنيت عام 131 ميلادية.



.................................................. .................................................

باب الهوى : يبعد عن مدينة ادلب 43 كم وهو المعبر الرئيسي للقادمين من أوربا يتألف من قوس حجري يعود للقرن السادس الميلادي وهو نهاية الطريق الروماني الحجري المتبقي منه 1300 م 0وكنيسة تعود للقرن 4 م.



.................................................. .................................................

دير قيتا : مدينة مهجورة ازدهرت في القرن ( 5م) تقع عند حافة الطرف الغربي الشمالي لجبل باريشا دبت فيها الحياة منذ ( ق1 م). بدأت بالنمو في (ق4م)، أهم أوابدها (14) معصرة ، وفندق شيد عام (436 م) . و(55) فيلا وثلاث كنائس ، الأولى : شيدها مرقيانوس عام (418م) ، في الطرف الشمالي من المدينة . والثانية شيدت للقديس سرجيوس عام (537م) والثالثة للثالوث الأقدس في النصف الثاني من (ق6م) في الطرف الجنوبي الغربي من المدينة.



.................................................. .................................................

دير سيتا : تبعد عن مدينة ادلب 15 كم في جبل باريشا تعود آثارها إلى ما بين القرنين الأول والسادس الميلاديين أهم آثارها موقع كبير فيه ساحة ومعصرة زيتون ومدفن خاص لمالك الموقع وكنائس في شماله وشرقه ويحتضن جبل باريشا في موقع خربة داحس ضريح محمد ابن الحنفية بن علي بن أبي طالب شرق قرية باريشا 0 أحصى فيها حوالي (115) دارا ، وأطلال خمس كنائس أفضلها حالا البازليك التي ترقى إلى ( ق 6م).
.................................................. .................................................

سر جبلة : مدينة تقع شمال شرق حارم في جبل حلقة أهم أوابدها كنيسة وباذليك وهيكل وثني وبرج مؤلف من أربعة طوابق تعود آثارها إلى فترة ما بين القرن(1- 6 م).



.................................................. .................................................

ارمناز : تبعد عن مدينة ادلب 33 كم وهي المهد الأول لصناعة الزجاج فكان الفينيقيون أول من اخترعها عام 2500 قبل الميلاد ونقلها إلى مصر وتونس عبر البحر المتوسط.
.................................................. .................................................

تل مرديخ : إلى الجنوب الشرقي من ادلب وعلى بعد (26 كم ) شرق حلب دمشق ، يقع تل مرديخ الأثري ، الذي يحتضن ( مملكة ايبلا) التي اعتبرها المؤرخون والباحثون من أهم المكتشفات الأثرية في القرن العشرين ، حيث أسفرت عمليات التنقيب عن اكتشاف ( 16000) وثيقة ( رقيم وأجزاء رقيم) عن تاريخها القديم ، بدءا من الألف الرابع ق م عندما كانت مجرد قرية صغيرة إلى أن تطورت إلى بلدة كبيرة في منتصف الألف الثالث ق.م ، إلى أن أصبحت حاضرة سياسية وحضارية على صعيد سورية بين : ( 2400- 2000) ق. م ، وهي الحقبة التي تعود إليها المحفوظات المسمارية حيث سادت على أعالي بلاد الرافدين وعلى سورية الشمالية تم تدمير المملكة على يد صارغون الاكادي أو حفيدة نارام سن ، ثم ازدهرت ايبلا ثانية ما بين عامي (1900-1750 ق .م ) إلى أن تعرضت للغزو والدمار النهائي على يد الملك الحثي مورشيلي الأول حوالي عام (1600) ق م.


تقع مدينة سلقين شمال غرب مدينة ادلب و على بعد 50 كم تقريبا و تشتهر سلقين بزراعة أشجار الزيتون و الزراعات الأخرى من الخضروات حيث أن نهر العاصي قريب من السهول الغربية لسلقين و أكثر ما يلفت للنظر كثرة استخدام الفليفلة الحمراء الحارة و يقوم المزارع في السهول بزراعة المادة لكثرة الطلب و أذكر أن أول زيارة لي لمدينة سلقين في أواسط السبعينات ( من القرن الماضي ) رأيت أسطح المنازل حمراء من بعيد و سألت السائق هل يستخدم القرميد في بناء المنزل ؟ ضحك السائق و قال هاي فليلفة حمرا يا استاذ . وفعلا كانت فليفلة و بشكل لا يصدق
الشرفات و الأسطحة و كل ما يمكن أن يكون فراغ مفيد لتجفيف الفيفلة أما الآن و بما أن المزارع قلل من زراعة الفليفلة و ذلك لإرتفاع الكلفة لذلك اتجه الى زراعة الأشجار المثمرة و قل مشاهدة المنظر السابق و آخرها العام الماضي و اقتصر الى كميات أقل من السنين السايقة .
الشارع الرئيسي الى دوار الساعة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دوار الساعة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجامع الكبير
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جامع الشيخ صادق ( جامع السوق )
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
البلدة القديمة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بانوراما من منطقة العجمي أعلى منطقة في سلقين
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عمل خبز الفليفلة و الأفران
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 

الجمعة، 3 يونيو 2011


للحب محطات كثيرة هي الأحداث و المحطات التي يتفاعل معها الإنسان
وأهم هذه المحطات الإحساس بالحب
وجميل أن يتوقف الإنسان عند هذه المشاعر النبيلة
لنقف وقفة توضيح لهذه المشاعر:

المحطة الأولى:

يجب أن يكون الحب الأول والسامي
(حب الإنسان المؤمن لخالقه الله سبحانه وتعالى )
متمثل في إخلاص العبادة له و تقواه لنيل رضاه والجزاء العظيم

المحطة الثانية:

حب الوالدين
فهذا الحب لا يحتاج لتوضيح فهو كالشمس الساطعة
و هو مؤسس قانون الدفء والحنان
وهو كالشجرة المثمرة بالثمار الطيبة
ومن الواجب الوقوف وقفة تأمل طويلة للاهتمام و الإعتناء بهذا الحب العظيم
(ورضاء الوالدين ورضاء الله سبحانه وتعالى)

المحطة الثالثة :

حب الوطن
حب الإنتماء والارتباط
حب في قلب وعقل الإنسان ولا نشعر بوضوح ذلك الحب إلا عندما نكون بعيدين عن الوطن
وشدنا الحنين إليه ونبكي لفقده الوطن أرض صغيرة لكنها كبيرة في القلب
و الأرض هي الأم التي نتربى في أحضانها ومن الصعب فراقها أو نسيانها

المحطة الأخيرة:

هو الحب الذي يكتب من حرفين ويربط بين قلبين
حب الإنسان واختياره للنصف الآخر الذي يشاركه الحياة بكل لحظاتها
فالحب في هذه المحطة مهما كتبنا عنه لن نصل إلى توضيح ولن نكتشف كل ما يشعر به الإنسان
عندما يجد نصفه الآخر نعرف فقط أنه يقاسمه الحياة أو يكون بالنسبة له هو الحياة 

رشحنا في دليل العرب - الدليل العربي الشامل للمواقع - أضف موقعك - Arab Directory